اكتشاف الموهوبين فى الرياضة والشباب
- 2018-07-15 13:01:26
- كمال عامر
نسال: لماذا أخفقت التجارب السابقة فى عملية اكتشاف الموهوبين رياضيا.؟
نسال: لماذا أخفقت التجارب السابقة فى عملية اكتشاف الموهوبين رياضيا.؟
ولماذا التضارب فى تنفيذ فكرة البطل الأوليمبى؟
بالطبع كل وزير يأتى برؤيته متغيرة..
طيب كيف يمكن أن نطلق مشروعا أو برنامجا نضمن له الاستمرار..
الظروف الآن متاحة أمام د.أشرف صبحى..ليقدم لنا مشروعات.. يراعى فيها التطور فى العالم.. مش ممكن عايشين على أفكار الثمانينيات.. دون تطوير..
عليه أن ينسخ تجارب الخارج.. مش عيب أن نستورد تجربة تحقق حلمنا..لكن العيب أننا مازلنا حتى الآن نجرب ونخرب تحت أسماء بطل أوليمبى.. التميز.. الموهوبين..الفرصة مواتية أن ندرس ملف صح.. وتنسخ تجارب دول متقدمة تتناسب ظروفها معنا
الفرصة مواتية لنعمل معًا على تعظيم مالدينا من أفكار بما يحقق الفائدة المرجوة..
بالطبع هناك تكليفات للوزير الجديد من السيسى.. ومدبولى.. وأيضا من الاحتياجات المتطورة عمليًا بالنسبة للعناصر التى يعمل الوزير عليها..
حفاظًا على ضياع الملايين من الجنيهات على الحوافز والبدلات باسم مشروعات إعداد الأبطال.. يمكن أن نحدد الأمور المعاكسة والتى تتطلب شجاعة فى المواجهة.
علينا أن نوسع القاعدة وهذا لن يأتى إلا بالتعاون مع الشرطة والجيش والاتحادات والأندية واللجنة الأوليمبية للتنسيق فيما بينها بأن تعمل كل جهة على أسماء خاصة بها..من اللاعبين والمدربين..وأعتقد أن الإنفاق المالى على إعداد البطل يجب أن يكون موحدا.. مش ممكن بطل واحد يحصل على دخل مالى من النادى.الاتحاد.الشرطة وغيرها وهو نفس اللاعب.
أيضا المدرب الواحد للاعب وحده يحصل على راتب من 4جهات..
هذا التشابك يمكن أن يعالج.. لو اجتمعت الأطراف وتم منح كل طرف مجموعة من العناصر.. ليرعاها دون تكرار أو تشابك بل تعاون وتناغم.
فى عملية البحث عن الموهوبين رياضيًا.الأمر يحتاج إعادة نظر.. الرقابة الإدارية تنفذ المشروع الرئاسى لاكتشاف الموهوبين فى ٩لعبات.. فى المحافظات بالطبع هذا التوجه قضى على الرشاوى التى كانت تدفع ومنح العملية الجدية والخوف والحرص على نجاحها..
وبالتالى الرقابة الإدارية تحقق نجاحات مهمة فى تلك العملية التى تخدم المنظومة الرياضية بشكل عام..
التدقيق فيما كان يحدث داخل
ملف الكشف عن الموهوبين رياضيًا..مالى ومعنوى..
>>>>>
الأهلى.. بيراميدز.. الزمالك
ثالوث الأكثر جذبًا للإعلام
فى الأهلى تركى آل الشيخ فضح مجلس إدارة الاهلى.. وإهانة.. بعد أن كشف عن 265مليون جنيه دفعها لمجلس إدارة الأحمر كاش. بجانب شوية ملايين لزوم الانتخابات الاخيرة
تركى آل السيخ هاجم مجلس إدارة الأهلى بعنف.. واتهمه اتهامات لم أسمع مثلها فى حياتى..
بل أطلق عليهم لقب.. من العيب أن أكرره
من الواضح أن مجلس الأهلى لم يعد قادرا على إدارة ملفات العمل.وغير قادر على التعامل مع ملف تركى آل الشيخ..والمسئول السعودى بدوره أصبح يهدد مجلس الخطيب والذى يحاول من جهته الصمود..وعدم نقل الخلاف إلى القضاء من جانب رئيس الأهلى أمرا يؤكد أن تركى آل الشيخ على حق إلى أى مدى سيصل الصدام.. يظهر أن هناك مفاجآت مهمة فى يد الشيخ
وأسرار متنوعة يخشى البعض من قيادات الأهلى ظهورها
يا خسارة على مجموعة أوهامنا أنها تدافع عن أخلاق ومبادئ.. وحتى الآن لم نر أيا ما يؤكد ذلك
بيراميدز يهدد الكبار فى الدورى
>>>>>>
عندما أتعرض على ديفوهات فى العمل لدى وزارة الشباب.. أكتبها للإصلاح..عملية أننى اكتبها لتقويض نظام جديد أو لصالح لاعبين آخرين تعليق لمراهق فكريا..وما أكثرهم
كنت اتمنى أن نتوقف لدراسة جوهر القضية.. ونناقش عملية التغير بدون أضرار.. معنوية.. ومازلت مصرا على ضرورة أن يأخذ الجميع فرصا عادلة فى العمل مع د.أشرف صبحى وان يمنح الجميع نفس الفرصة.
لدى قناعة أنه لن يستمر للعمل مع د اشرف صبحى إلا من تتوافر لديه.. حاجتان..الكفاءة والاخلاق.. بالطبع المجموعة التى على السطح معروفة تماما ومكشوفة.. بما يمكن للجميع الحكم الصحيح عليهم.فى نفس الوقت كل من يملك مواهب غير ذلك.. سيسقط عملية وقت وعلى المساعدين الجدد التحلى بأخلاقيات وزيرهم والمعروف عنه أدبه واحترامه الشديد للجميع مخاطبة وسلوكا.. هم سفراء ووسطاء بين القيمة والاخرين..
إن ينجحوا فى زيادة المتفاهمين من الموظفين لافكار د.أشرف صبحى وهو المقياس الأهم لدى يقين بأن صبحى لم ينته بعد من ترتيب البيت وأن نجاحه مرتبط بأصحاب البيت وليس الزائرين له.
من ناحيتى.. لى هدفان.. أن يندمج فى العمل الجميع..الا يعاقب موظف على أساس وقيعة أن يعم المكان المحبة والاحترام والاخلاص.. وبذل الجهد لنجاح الوزير الجديد..
وأنا أطالبه لاخصومة.. بالاجتماع والاستماع بنفسه مع من يتخلف
ربنا خلق بداخل كل منا حاجة حلوة وعلى صبحى أن يكتشفها وينميها ويصنع منها قوة دافعة لصالحه
>>>
دورى الجامعات يجب أن يتم تطويره..صورته الحاليّة باهتة.. مطلوب رعاة..تطوير ليليق بوزيرين خالد عبد الغفّار وأشرف صبحى.. ودورى مراكز الشباب تطويره لتكتمل صناعة وتقليل شبكة لاصطياد الموهوبين رياضيا ليس هناك تقاطعات.. أثق فى تنشيط لبرامج الجامعات الشبابية والرياضية.
تعليقات القراء
تقع المسؤولية الأدبية والقانونية للتعليقات والمساهمات المنشورة على الموقع، على صاحبها، ولا تعبر بأى شكل من الأشكال عن رأى إدارة الموقع